وقد وجد فريق البحث أن معدلات الإصابة بالإكزيما تزيد بشكل كبير بين الأطفال الذين تعرضت أمهاتهم لدخان السجائر أثناء الثلاثة أشهر الأخيرة من الحمل.
ولم يلاحظ حدوث مثل تلك المخاطر مع الأطفال لأمهات تعرضوا لدخان السجائر في الثلث الأول من الحمل.
كما لم يجد الباحثون زيادة في هذه المخاطر بين الأطفال الذين تعرضوا لدخان السجائر في الستة أشهر الأولى من حياتهم.
وقالت كاتبة الدراسة د. كينجي ماتسوموتو من الأكاديمية الأمريكية للحساسية والمناعة إن تعرض الأم لدخان السجائر في أثناء الثلث الأخير من الحمل يؤثر على تطور الجهاز المناعي للصغار، وهو الأمر الذي يسهل الإصابة بالإكزيما بعد الميلاد.
ن.أ-ر.أ