(شبكة أجيال)-على غرار المنتجات الرياضية وتلك المخصصة للأشغال اليدوية، أصبحت الألعاب ابتداء من يناير/كانون الثاني 2021 خاضعة لمبدأ "المسؤولية الأكبر للمنتج" الذي بموجبه سيبدأ المصنعون والمستوردون والموزعون -يناير/كانون الثاني المقبل- بدفع نسبة معينة تنضوي تحت الأهداف البيئية عن كل لعبة تدخل فرنسا، ويُتوقع تاليا أن يتم جمع 23 مليون يورو العام المقبل بفضل هذه الخطوة