(شبكة أجيال)-تمر اليوم الذكرى الـ 34 على استشهاد خليل الوزير أبو جهاد، الذي اغتاله الاحتلال في تونس عام 1988. وكان يبلغ من العمر 52 عاما. ففي 16 نيسان 1988 أنزل الموساد عناصر الاغتيال على أحد الشواطئ التونسية وقتلوا أبو جهاد في منزله في عملية كلفت إسرائيل ملايين الدولارات النار، فاستشهد أبو جهاد في حينها / فما السياق الذي صنعه أبو جهاد في الثورة الفلسطينية؟ وما أبرز الأفكار التي كان يؤمن بها؟ وبماذا كان يفكر في اللحظات الأخيرة قبل استشهاده؟
وليد نصار معه التفاصيل في التقرير التالي