(شبكة أجيال)-بدأ 160 ألف عضو في نقابة ممثلي الشاشة والاتحاد الأميركي لفناني التلفزيون والراديو إضرابا واسعا عن العمل يوم الجمعة الماضي 14 يوليو/تموز الجاري، فيما يمثل ضربة خطيرة لصناعة الترفيه يمكن أن تشل الإنتاج السينمائي والتلفزيوني في جميع أنحاء الولايات المتحدة.